مبادرات

  اصدق الله في نيتك وعزمك وتوكل عليه ساعياً مبادراً ملبياً حاجات مجتمعك.. اطلق الطاقات.. سد الثغرات .. أقل العثرات.. واستقبل عطايا ومنح ربانية لم تكن تتخيل أن تصل لمثلها او نصفها أو ربعها أو حتى عشرها..  هذا بالضبط مع حدث مع الملهمة هبة راشد! مفاجأة العيد في أخر ليلة من رمضان وهبة راشد تستعد ان تغلق أبواب مؤسستها الخيرية "مرسال" ومنصاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.. فقد قارب الشهر الفضيل على سويعاته الأخيرة والجميع يستعد لاستقبال العيد وكانت المؤسسة قد طرحت مشروعاً خيرياً جديداً لتوفير حضانات للأطفال المبتثرين وقد تبرع من تبرع وجمع النذر اليسير. إلا أن فتاة (رفضت الإفصاح عن شخصيتها) تتواصل مع هبة راشد تقول لها: "نفسي أشارك في حملة الحضانات، ولكن للأسف لا أملك إلا كارت شحن لأحد شركات الاتصالات بقيمة 10 جنيه.. هل ممكن تقبليه مني؟" تعودت هبة ألا ترد أحد ورب درهم سبق 1000 لصدق صاحبه وخلوص نيته، ودائما ما كانت تشجع العطاء مهما كان يسيرا وتؤمن بالمثل الشعبي "رب نواة تسند زير".. هات الكارت وسنجري عليه مزاد ونضم قيمته لبرنامج توفير الحضانات.. بسم الله بدأ

  #كن_على_القمة بالتوازن بين العمل والحياة الشخصية كلّما تقدّمت في السن، ستلاحظ أن مسؤولياتك الشخصية والمهنية تكبر وتزداد، بوتيرة قد يصعب السيطرة عليها أحيانًا. والتوازن بين كلّ من العمل والحياة الشخصية يضمن راحتك ونجاحك، وتحقيق رفاهية من حولك أيضًا. النجاح لا يعني كسب مال أكثر وحسب، بل النجاح في التوازن بين جميع جوانب حياتك، بداية من عقد صفقة مع عميل مهمّ، إلى التواجد بقرب الأشخاص الذين تعزّهم حقًا.. والوصول إلى هذه المرحلة يحتاج إلى الكثير من المثابرة والتخطيط والعمل الجاد. يحتاج التوازن في حياتك إلى أخذ جميع عناصر حياتك بعين الاعتبار والتي يمكن أن نقسّمها إلى فئتين أساسيتين:  (1) عناصر داخلية: تشملك أنت كشخص، قلبك وعقلك وروحك.  (2) عناصر خارجية: تشمل كلّ العوامل المحيطة بك من أشخاص أو أماكن، مثل العمل، النشاطات الاجتماعية، العائلة ووسائل الترفيه.